المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية وحملة تحيا مصر يجددان الثقة لنائبهما الأستاذ طارق ياسر عز الدين طبوزادة

القاهرة – مي عبده:

حديثنا اليوم عن شاب مصري قدير تم وضعه في موقف عصيب أمامه العديد من المغريات من أجل التضحية بانتمائه وبحبه لوطنه الحبيب مصر، ولكن ذلك الموقف العصيب كان انطلاقه له من أجل أن يتصدى لأي عدو ولأي دخيل حيث أصر ذلك الشاب الوطنى القدير على أن يدافع عن وطنه لآخر قطرة في دمه.

ذلك الشاب الوطني الذي يعد مثال حي على انتماء المصري لوطنه هو الأستاذ طارق ياسر عز الدين طبوزادة نائب رئيس حملة تحيا مصر بالجمهورية عن عائلات عثمان طبوزادة في مصر والعالم و مسؤول اللجنة العليا بالسوشيال ميديا ودعم الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة بمحافظة الجيزة.

كان الأستاذ طارق ياسر عز الدين طبوزادة يشغل منصب منسق عام لحملة تحيا مصر عن عائلات عثمان طبوزاده في مصر والعالم وحالياً أصبح نائب رئيس الحملة بالجمهورية عن عائلات عثمان طبوزاده حيث يمثل آل عثمان بالحملة.

جديراً بالذكر أن حملة تحيا مصر تم تنسيقها تحت رعاية المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية بقيادة المستشار الشريف اسماعيل الانصاري.

يمثل الشاب الطموح الأستاذ طارق عز الدين طبوزادة مسؤول اللجنة العليا بالسوشيال ميديا ودعم الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة بمحافظة الجيزة، تم اختياره لتولي هذا المنصب في عام 2021 بعد موقفه الوطنى العظيم مع ديفيد الإسرائيلي حيث كان يشغل في تلك الآونة منصب وكيل أعمال السوشيال ميديا العملاء لاحدى العملاء وتم رفضه لكل المغريات التي تم العرض عليه بواسطه الإسرائيلي وتم الرد عليه برفض كل التعامل معاهم قائلا له “لا يوجد صداقه بيننا وبين أعداء الله ونحن اخصام منذ عام 1948 وحتى قيام الساعة” وتلك الحادثه كانت مشهورة على جميع مواقع التواصل الاجتماعي تحت مسمى “عرض ديفيد الإسرائيلي”.

بعد تلك الحادثة التي حدثت مع السيد طارق عز الدين الرجل الوطني الذي يعد مثال حي على حب الشاب المصري لوطنه ودفاعه عنها وأهماله لجميع المغريات قام بمقابلة مع المستشار إسماعيل الانصاري ونائب رئيس الحملة وتم اختياره ليكن من أهم قائدي الحملة.

ولكن جديراً بالذكر أن الشاب المصري الأستاذ طارق ياسر عز الدين طبوزادة يجري في دمائه الانتماء وحب الوطن قبل حدوث تلك الموقف العصيب حيث كان يشغل منصب مستشار الهيئة الدولية لخبراء أمن المعلومات بالجيزة منذ عام 2013.

أما عن أهم المصاعب التي تواجه في عمله هو توضيح ونشر الرؤية الشاملة لمصر، والحفاظ على الهوية والتراث والحفاظ على الانتماء المصري وتوضيح ذلك على السوشيال ميديا والتصدي للحملات التي تستهدف النيل من مصر بصفة خاصة أو العائلة بصفة عامة، خصوصاً وجود حملات كانت ومازالت منذ أكثر من قرن من الزمن منذ نفي اخر خليفه للمسلمين السلطان عبدالحميد التاني وبداية القضية الفلسطينية.

جديراً بالذكر أن كل قائدي وممثلي الحملة يعملون بدون دعم مادي من اي شخص وبقدرات خاصة و ذاتية ويبذلون قصارى جهدهم من أجل توصيل الصورة الشاملة بكل وضوح لمصر وللعالم بأكمله.

يتمنى الشاب الوطنى القدير ونائب الحملة الأستاذ طارق ياسر عز الدين طبوزادة أن يعاونه الله في جميع أعماله ومسؤولياته وان يكون على نفس قدر الثقة الممنوحة له وأن يستطيع أن يبذل قصارى جهده للدفاع عن وطنه الحبيب مصر ضد أي معتدي أو دخيل ومن أجل نشر الانتماء وحب الوطن في الشباب وتوصيل الصورة الشاملة لمصر على أكمل وجه وتظل مصر كنانة الله في أرضه، وتظل مصر حائط السد المنيع لكل عدو غاشم سواء للأمة الإسلامية أو للأمة العربية على مر العصور والزمان.

لا نستطيع أن ننسى أن رئيس حملة معك تحيا مصر عن عائلات عثمان طبوزاده في مصر والعالم الاستاذ ياسر عز الدين عثمان شاكر طبوزاده.

أما عن المنظمة فهي تقوم بتقديم خدمات عديدة للمصريين منها:

دعم خدمات المواطنين فى كافة المجالات والميادين ودعم كافة مؤسسات الدوله التنفيذيه وتمكينها من اداء دورها الوطنى ودعم الوطن وتبنى قضايا الوطن القوميه والمجتمعيه والانسانية.

والمنظمه لا تقبل اى تمويلات خارجيه او داخليه نقديه او عينيه وتعمل بجهود اعضائها القادرين على احترام العمل العام كمسئوليه وطنيه يؤديها بلا مقابل ودون انتظار شكر او تقدير من احد وليس فى العمل العام خروج على المعاش بل العمل العام حياه فى حياه.

والمنظمه تبنى رؤيتها وبرامجها ومنهج عمله من طبيعة وجغرافيا وافكار وهوية وتراث وانتماء وعادات وتقاليد واخلاقيات افراد المجتمع مع تنوعه واختلافه ياتى عمل المنظمه المتتاغم والمتناسق مع الجميع وللجميع.

amaعربوكالة الإعلام العربية
Comments (0)
Add Comment