قالت الخارجية السويدية إن عضويتنا في حلف الناتو ستساهم في الحد من النزاعات في شمال أوروبا.
وأضافت الخارجية السويدية أن “سياسة عدم الانحياز خدمتنا كثيرا، ولكن نحن الآن في وضع جديد”.
قبل أن تستدرك: “لكن إذا قررنا الانضمام لحلف الناتو فستكون هناك مخاوف من رد فعل روسيا”.
وللسويد بالفعل اتفاقيات دفاعية مع جيرانها من دول الشمال الأوروبي، لكن الحزب الاشتراكي الديمقراطي سيقرر منتصف الشهر الجاري ما إذا كان سيتخلى عن معارضته المستمرة منذ عقود للانضمام لعضوية حلف الأطلسي.
وحذرت روسيا فنلندا والسويد من قبل من انضمامهما إلى “الناتو”، قائلة إن هذه الخطوة “لن تجلب الاستقرار إلى أوروبا”.