عاد ملك وملكة إسبانيا، إلى المنطقة التي دمرتها الفيضانات الكارثية الشهر الماضي، وذلك لأول مرة منذ أن قام الناجون الغاضبون برشقهم هم ومسؤولين بارزين بالطمي في أول زيارة لهم للمنطقة .
وزار الملك فيليب السادس والملكة ليتيزيا بلدة تشيفا بجانب وزير بالحكومة المركزية والرئيس الإقليمي لغرب فالنسيا، الذي انتقده الكثير من المواطنين لإخفاقه في التعامل مع الفيضانات.
وصافح فيليب وليتيزيا المواطنين في بداية جولتهما بالقرية. والتقط آخرون الصور لهما.
وقد أودت الفيضانات بحياة 227 شخصاً، وأدت لتدمير الآلاف من المنازل والسيارات.