القاهرة – مى عبده:
شاب مصري طموح شق طريقه و نجح في إثبات ذاته في عالم تجارة وتصنيع الملابس النسائية، وقام بتأسيس مشروعه الخاص وهو مكتب مكة لبيع جميع أنواع الملابس النسائية وكل مستلزمات العروسة، وقد حقق مكتب مكة نجاح مبهراً على أرض الواقع وعلى جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
لذلك أجرينا هذا الحوار الصحفي مع مؤسس مكتب مكة وهو الشاب المكافح الأستاذ عبدالرحمن، الذي يؤمن بأن لكل مجتهد نصيب ويسعى ويجتهد ويترك الباقي على الله، فالاجتهاد والسعي والعمل الدؤوب هم سر نجاحه.
في بداية حوارنا عرفنا بك.
عبده رمضان الشهير أبو مكة مؤسس مكتب مكة لتجارة وبيع جميع الملابس الخاصة بالعرائس.
حدثنا عن بداية وتاريخ نشأة مكتب مكة.
في الحقيقة في البداية كنت مشارك في مشروع تجاري آخر مع شخص ما وكان لتجارة الملابس أيضا ولكن حدث خلاف بينا وقمنا بإلغاء تلك الشراكة، لذلك قمت بتأسيس مشروعي الخاص وقمت بتأسيس مكتب مكة منذ حوالي سنة ونصف، وبفضل الله أصبح لدى عملاء كثيرون يثقون في ويثقون في منتجاتي.
هل يوجد مقر للمكتب ام اونلاين فقط؟
نعم، يوجد مقر للمكتب بالمنصورة شارع بورسعيد سوق الخواجات بجوار الشوا القديم بالإضافة إلى العمل اونلاين لتوصيل المنتجات لجميع المحافظات.
حدثنا عن المنتجات الخاصة بالمكتب.
نحن نختص في جميع أنواع الملابس النسائية التي تناسب كل فتاة وكل عروسة حيث يوجد لدينا عبايات وترنجات ولانجيري وكاش مايوه بالإضافة إلى الملابس الداخلية.
ما هو أكثر منتج طلباً ؟
في الوقت الحالي تعد الانجيري و الكاشات هي الأكثر طلباً.
كم تتراوح اسعار المنتجات لديكم ؟
أسعار المنتجات لدينا تنافسية وتناسب الجميع ومناسبة لجودة المنتجات ولاسعار السوق المصري.
من وجهة نظرك ما الذي يميز منتجات مكتب مكة عن غيره؟
يميزنا التنوع والجودة العالية والأسعار التنافسية.
ما هو طموحك في تلك المجال ؟
التوسع على قدر المستطاع وأن يصبح لدى مكتب واثنين وثلاثة.
في نهاية حوارنا ما الذي تود أن تختتم به حديثنا ؟
أود أن أشكر الله على فضله علي واشكر كل عملائي على ثقتهم الغالية بمنتجاتنا ونتمنى أن نظل دائما عند حسن ظنهم
